الاخبار السياسية
ظريف: اتفاق اضنة وفر ارضية جيدة لـ "مكافحة الارهاب".. وامريكا "قوة احتلال عابثة" في سورية

قال وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف يوم الاثنين ان النجاح في تحقيق السلام ومكافحة الارهاب في سوريا رهن باحترام سيادة سورية وشعبها، وان اتفاق اضنه قد وفر ارضية واطارا جيدا لتركيا وسورية.
واضاف ظريف في تغريدات له على توتير نقلتها وكالة فارس ان "ايران مستعدة لتقديم دعمها في هذا المجال".
واتفاقية أضنة هي اتفاقية أمنية وقّعتها تركيا وسورية في مدينة أضنة التركية في 20 تشرين الاول 1998 بوساطة ايران ومصر ويتعهد بموجبها البلدان بعدم السماح بدخول الجماعات الارهابية في اراضي بعضمها البعض كما تسمح للجيش التركي بالتوغل لعمق خمسة كيلومترات داخل الاراضي السورية لقمع الجماعات الارهاب فحسب بهدف حماية امنها الوطني .
وفي سياق اخر وصف وزير الخارجية الإيراني الولايات المتحدة الاميركية بانها "قوة احتلال عابثة" في سورية.
واشار ظريف الى "عدم جدوى الاعتماد على اميركا من اجل ضمان الامن".
وتأتي تصريحات ظريف بعد ساعات على تصريحات الرئيس الامريكي دونالد ترامب بان الوقت حان للولايات المتحدة الأميركية للخروج من سورية، التي كان من المفترض أن تكون مهمة للقوات الأميركية فيها لمدة "30 يوما" فقط يوم حل بها منذ سنوات، لكنه وجد نفسه ضمن معركة بدون هدف.. "تعمقنا أكثر وأكثر في المعركة دون هدف أمامنا"
واضاف ترامب ان واشنطن دفعت مبالغ مالية ضخمة لدعم القوات الكردية خلال معاركها في شمال سوريا، والاستمرار في هذا الدعم أصبح مكلفا.
واتهمت "قوات سورية الديمقراطية" (قسد)، في بيان نشر عبر موقعها الالكتروني، الولايات المتحدة بـ"عدم الايفاء بوعودها" ، وذلك بعد سحب قواتها من المناطق الحدودية مع تركيا.
سيريانيوز

الشرع يتوجه الى الامارات في زيارة رسمية

واشنطن تلغي تصنيف هيئة "تحرير الشام" كمنظمة إرهابية أجنبية

مشروع قرار أمريكي بمجلس الامن لرفع العقوبات عن الشرع ووزير الداخلية

عقوبات اوروبية على خمسة أشخاص مرتبطين بنظام الأسد.. والخارجية السورية ترحب

بعد اغلاقه مؤقتاً.. سوريا تعيد فتح مجالها الجوي أمام حركة الطيران المدني

السعودية تقبض على 37 متهماَ بتجارة المخدرات بينهم 5 سوريين

قائد الامن باللاذقية: العمليات الاخيرة اسفرت عن اعتقال ضباط من النظام السابق والمتورطين بالانتهاكات

البنتاغون يخصص 130 مليون دولار لمحاربة "داعش" في سوريا

وزير أردني: 97 ألف لاجئ سوري عادوا الى بلادهم طواعية منذ بداية العام الجاري
