الاخبار السياسية
عقب التصعيد بشمال سوريا...أوجلان يدعو "قسد" لإيجاد حل سلمي للصراع مع تركيا

وجه زعيم حزب "العمال الكردستاني" عبدالله أوجلان، المسجون في تركيا منذ عام 1999، رسالة إلى قوات "قسد" يدعو من خلالها إلى "تفادي النزاع العسكري" في سوريا ، والأخذ بعين الاعتبار "مخاوف أنقرة الأمنية".
وقرأ 2 من محاميي أوجلان بياناً في مؤتمر صحفي، نشرته وكالة "رويترز"، جاء فيه إن زعيم حزب "العمال الكردستاني" دعا القوات الكردية إلى أن "تضع في الحسبان الحساسيات التركية" في سوريا.
ويأتي ذلك في وقت تشهد مناطق الشمال السوري في الفترة الأخيرة توترات وعمليات قصف وهجمات متبادلة بين القوات الكردية والجيش التركي، حيث بدأت المعارضة المسلحة، والمدعومة من أنقرة، حملة عسكرية في تل رفعت بريف حلب، لطرد "قسد" من المنطقة.
وتخشى "قسد" التي تسيطر على مناطق واسعة في شمالي سوريا وشرقيها، من هجوم تركي وشيك في شرق الفرات، خاصة بعد إعلان واشنطن التي تدعم القوات الكردية، سحب قواتها من سوريا،
وتسيطر تركيا والقوات المتحالفة مثل "الجيش الحر" على مناطق واسعة بالشمال السوري، بعد عمليتين عسكريتين الاولى شنت عام 2016، والثانية في عام 2018، ضد "وحدات حماية الشعب" الكردية التي تعتبرها أنقرة "إرهابية" ومتحالفة مع حزب "العمال الكردستاني".
واشار المحاميان الى انه سُمح لهما بلقاء أوجلان لأول مرة منذ تموز عام 2011.
تابعونا عبر حساباتنا على شبكات التواصل : تيليغرام ، فيسبوك ، تويتر.
وأصدرت السلطات التركية، في البداية، حكما بإعدام أوجلان، لكنها خففت لاحقاً العقوبة إلى السجن المؤبد.
وتتهم تركيا أوجلان بارتكابه "أنشطة إرهابية" على أراضي البلاد، وتم إلقاء القبض عليه عام 1999، في عملية نفذت بدعم من الاستخبارات الإسرائيلية.
سيريانيوز

توغل اسرائيلي جديد بريف القنيطرة وقتيل بقصف على قرية طرنجة

المبعوث الامريكي: يجب ان يتم تمثيل جميع المكونات لتكون سوريا موحدة ومستقرة

بعد لقائه الشرع... سيناتور امريكي: اهمية الحوار من أجل مستقبل موحد لسوريا

وزير الدفاع الاسرائيلي: سنبقى في جبل الشيخ لحماية حدودنا من أي تهديد

بيدرسن: العملية الانتقالية بسوريا تبقى على الحافة..و المقاتلون الاجانب يشكلون خطراَ بالبلاد

سوريا تدين التوغل الاسرائيلي في بيت جن وتدعو لتحرك أممي لردع الممارسات العدوانية

لأول مرة منذ 58 سنة.. الشرع يشارك باجتماع الجمعية العامة للامم المتحدة ويلقي كلمة

واشنطن: لامكان للعنف الطائفي بسوريا.. ويجب محاسبة منتسبي الأمن المتورطين بمخالفة القوانين
