المنوعات

مايا دياب تتحدى ابنة فيروز: سأظل أغني لها

08.01.2021 | 22:55

ردت الفنانة اللبنانية مايا دياب على تصريحات ابنة الفنانة اللبنانية فيروز ريما الرحباني التي انتقدتها بسبب غنائها لوالدتها في بعض المناسبات معلنة أنها لن تتوقف عن الغناء لفيروز.  

وقالت دياب في تصريحات تلفزيونية: "ربما لديها مشكلة وأنا عندي اهداء، أنا أهديت أغاني لوالدتها بصوتي واحساسي في مناسبة صعبة".

وأضافت بأنها تفتخر بماقدمته ولن تتوقف عنه، لأنها تتوقف عن الشيء الذي تخطىء فيه، وهي لم تخطىء بذلك، لذلك ستظل تغني لها وتكبر وتزيد.

وكانت ريما الرحباني هاجمت مايا دياب لقيامها بأداء بعض من أغاني فيروز خلال حفل غنائي أحيته العام الماضي لصالح متضرري إنفجار بيروت.

وقالت الرحباني في منشور عبر حسابها على فيسبوك "تتكمل اللوحة التاريخيّة فجأة وبحجّة إنفجار المرفأ، ما عاد نعرف منين بدا تجي الضربة! من هاروت لعبير لمايا لغايا لآيا حفلة رايحة حفلة غايا... كل كبت الفنانين من كورونا والزربة بلا شغل فلتت علينا إلنا بفرد ضرب وعلى أغاني فيروز! وآخرن أوّل مبارح يبدو".

وأضافت"يا ريتني ما شفت! يا شيخة اعتمديلك شكل تنعرفك فيه والله ما عرفتك! ساعة بتنفخّي ساعة بتنفسّي. بعدين عفواً يعني مينك انت تتقرّري أيمتى ووين محلُّن هولي الأغاني؟ وتعطينا درس بالأخلاق حشاكِ! بتعرفيها إنت للأخلاق؟".

وتابعت الرحباني "روحي يا عيني إرجعي لمطرحك إنت! وطني قال! شو هال وطني اللي ناقصا تحيّة كاريوكا كان!... كوكتيل سايط طبلة وطبل من العيار الكبير. شو بدّو يحكي الواحد بهدلة ما صار ولا بيصير متلا".

سيريانيوز

RELATED NEWS
    -

في اتصال مع الشرع.. رئيس وزراء ماليزيا: مستعدون في المساهمة باعادة بناء سوريا

اعلن رئيس وزراء ماليزيا، أنور إبراهيم، في اتصال هاتفي، مع رئيس الجمهورية في المرحلة الانتقالية، احمد الشرع، عن استعداده تشجيع الشركات الماليزية على الاستثمار في سوريا بمختلف المجالات، والمساهمة في إعادة بناء البلاد.

سوريا: تعديل وضع بعثتنا بنيويورك إجراء إداري لا يعكس تغييراً في الموقف الأميركي

اعلنت وزارة الخارجية في حكومة تصريف الاعمال، اليوم الاثنين، ان تعديل وضع البعثة الدبلوماسية السورية في الولايات المتحدة الأمريكية هو إجراء "تقني وإداري"، يرتبط بالبعثة التابعة السابقة، و"لا يعكس أي تغيير في الموقف من الحكومة السورية الجديدة".

موسكو: تسليم بشار الاسد غير وارد

أعلن السفير الروسي في بغداد، ألبروي كوتراشيف، أن تسليم الرئيس السابق بشار الاسد أمر غير وارد، كاشفاً عن أسباب سقوط النظام السابق.