جدير بالذكر
قبل 16 عاما.. أسوأ هجوم ارهابي تتعرض له اسبانيا لمشاركتها بحرب العراق

في 11 اذار عام 2004 شهدت العاصمة الاسبانية مدريد سلسلة تفجيرات متزامنة في محطة قطارات اتوشا اسفرت عن مقتل 191 شخصا واصابة 1800 بجروح في أسوأ حادث ارهابي تتعرض له اسبانيا على الاطلاق.
وجاءت التفجيرات قبل 3 ايام من الانتخابات البرلمانية في اسبانيا لتغير مجرى اللعبة السياسية في البلاد كليا حيث سقطت حكومة رئيس الوزراء خوسيه ماريا ازنار وانتخاب خوسية لويس ثباتيرو بديلا عنه بعد أن كانت معظم التوقعات واستبيانات الرأي ترجح فوز حزب أزنار.
واعلن تنظيم القاعدة في المغرب العربي مسؤوليته على التفجيرات مشيرا الى انها جاءت لمعاقبة ازنار لمشاركته في حرب العراق عام 2003.
وأثبتت التحقيقات القضائية الإسبانية لاحقا أن منفذي هذه التفجيرات كانوا من خلية استوحت فكرها من تنظيم القاعدة.
وقامت اسبانيا عقب التفجيرات بسحب قواتها من العراق حيث كانت من ضمن التحالف الدولي الذي قادته الولايات المتحدة لغزو العراق واسقاط نظام صدام حسين.
أثرت هجمات مدريد بشكل كبير ولفترة طويلة على الجاليات المسلمة في إسبانيا التي يصل عددها إلى حوالي مليون ونصف مسلم، حيث لاحقتهم نظرات الاتهام في عيون المواطنين الإسبان.. وأصبح المجتمع الإسباني منغلقا أكثر وعنصريا أكثر بعدما كان المجتمع الإسباني منفتحا على الثقافات الأخرى.
سيريانيوز

وزير الخارجية التركي يتوجه الى سوريا ويلتقي الشرع

الشرع يبحث مع المبعوث الامريكي دفع العملية السياسية قدماَ

تقرير أممي: نزوح أكثر من 191 ألف شخص بسبب احداث السويداء

الجيش يتهم "قسد" بقصف مواقع بمنبج والتسلل نحو نقاطه.. والاخيرة تؤكد التصدي لهجوم فصائل غير منضبطة

تركيا تتهم "قسد" بعدم الالتزام بتنفيذ الاتفاق مع الحكومة السورية

واشنطن تسعى لرفع العقوبات الاممية عن الشرع ووزير الداخلية

وفد من الخارجية يزور ليبيا ويبدأ عمله بتقديم الخدمات للجالية السورية

بقيمة 14 مليار دولار...توقيع مذكرات تفاهم استثمارية مع عدد من الشركات الدولية

خلال استقباله مستشار الأمن القومي البريطاني.. الشرع: منفتحون على أي مبادرات تدعم امن المنطقة
