الأخبار المحلية
ضحايا بتجدد القصف على دوما بريف دمشق وانفجار سيارة بتل رفعت في حلب
سقط قتلى وجرحى، يوم السبت، جراء قصف تجدد على مدينة دوما في ريف دمشق، وانفجار سيارة مفخخة في تل رفعت بريف حلب.
وقالت مصادر معارضة عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، أن طفلة قتلت بالاضافة لاصابة العشرات بجروح جراء تجدد القصف بصواريخ "عنقودية" على مدينة دوما بريف دمشق الخاضعة لسيطرة فصائل معارضة، والتي تشهد اشتباكات بينها وبين القوات النظامية المدعومة بالطيران الروسي، بعد فشل محاولات عقد هدنة بين هذه الاطراف.
وتناقلت المصادر صورا ومقاطع فيديو للمصابين واغلبهم من الاطفال.
وتتكرر عمليات القصف على دوما بشكل شبه يومي حسب مصادر معارضة، تتهم فيها الطيران الروسي بشن غارات على المدينة باستخدام "صواريخ عنقودية" ما تتسبب بسقوط العشرات من الضحايا، ودمار اكبر في المناطق المستهدفة، في حين تقول روسيا انها تستهدف "فقط" فصائل معارضة اسلامية منها "داعش" والنصرة"، وانها تنسق مع فصائل المعارضة "المعتدلة".
وفي حلب، تحدثت مصادر معارضة، عن تفجير سيارة مفخخة من قبل تنظيم الدولة الاسلامية (داعش)، ما أدى لسقوط قتلى وجرحى، بالاضافة الى دمار في المباني السكنية.
وسبق ان شهد تل رفعت تفجيرات بسيارات مفخخة كان اخرها في اب الماضي، تسببت بوقوع عشرات القتلى والجرحى، من قبل تنظيم "داعش" في محاولة منه للسيطرة على بلدات واقعة تحت سيطرة مقاتلين معارضين في ريف حلب الشمالي والشرقي.
وتشهد مناطق عدة بالبلاد اشتباكات بعد إعلان الجيش النظامي عمليات عسكرية لإستعادة عدة مناطق في حلب وادلب بالإضافة لحي جوبر بدمشق, بمساندة الطيران الروسي الذي بدأ عملياته, 30 أيلول الماضي في سوريا.
سيريانيوز
الشيباني: نعمل على توفير مناخ سياسي صحي ونؤسس لمشاركة الجميع
سوريا تدين زيارة مسؤولين اسرائيليين لأراضيها وتعتبرها "انتهاك لسيادتها"
اجتماع سوري أردني لبناني في عمان لمناقشة مشاريع في مجالات الكهرباء والغاز
مباحثات سورية – لبنانية حول ملفات الموقوفين السوريين والمفقودين اللبنانيين
انتهاك جديد...سرب طائرات اسرائيلية تخترق الاجواء السورية
الدفاع: مقتل جندي وإصابة آخر خلال عملية تفكيك ألغام منطقة أثريا
وزير أردني: بدأنا تزويد سوريا بخدمات الإنترنت عالية السرعة عبر ميناء العقبة
الأمم المتحدة تستنكر زيارة مسؤولين اسرائيليين جنوب سوريا وتعتبرها "مقلقة"
قوة اسرائيلية تواصل توغلها في قرية معرية بريف درعا... وكاتس: باقون بجبل الشيخ


