تعرضت برقيات دبلوماسية تابعة للاتحاد الأوروبي على مدار عدة سنوات، للاستهداف من قبل قراصنة "هكرز".
واشار تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" الامريكية الى ان الرسائل أشار فيها دبلوماسيون إلى عدد من الموضوعات تتراوح ما بين الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، والتجارة العالمية.
وتتضمن البرقيات تفاصيل محادثات مع قادة أو مسؤولين، وتكشف المخاوف الأوروبية بشأن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وصراعها للتعامل مع روسيا والصين، والمخاطرة باحتمال أن تعيد إيران العمل ببرنامجها النووي.
كما تتضمن البرقيات تحليلات لتوجهات السياسات العالمية والتجارة، خصوصا دور الصين المتغير تحت حكم الرئيس شي جينبينغ والعلاقات مع روسيا والولايات المتحدة، ولمحات من اجتماعات مغلقة.
تابعونا عبر حساباتنا على شبكات التواصل : تيليغرام ، فيسبوك ، تويتر.
وقد اكتشف الاختراق - بحسب ما أفاد التقرير - شركة "إيريا 1" للأمن الإلكتروني.
يشار الى ان منظمات اخرى منها الأمم المتحدة اخذت حذرها منذ اكتشافها انها تعرضت للقرصنة او الاختراق.
سيريانيوز