الأخبار المحلية
للفت انتباه العالم إلى معاناة الأطفال.. شخصيات "بوكيمون" تطلب إنقاذها في سوريا

نشر عدد من النشطاء صوراً لأطفال يحملون شخصيات لعبة "البوكيمون"، التي أصبحت محل تفاعل الكثيرين في مختلف دول العالم، ملحقة برسالة "أنا محاصر أنقذوني", وذلك لجذب أنظار العالم لمعاناة الأطفال في المدن والقرى المحاصرة في سوريا.
وأفادت وكالة (رويترز) أن المعارضة السورية استفادت من لعبة (البوكيمون) العالمية للفت انتباه العالم إلى محنة الأطفال المحاصرين في الحرب الأهلية التي دامت خمس سنوات في البلاد.
وأضافت أن "الائتلاف الوطني" المعارض, نشر صورا لأطفال في المدن السورية المحاصرة يحملون صورا جذابة لشخصيات البوكيمون للمساعدة.
وقال الائتلاف في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر "إذا كنت تبحث عن البوكيمون يمكنك العثور عليها في سوريا".
وانتشرت صور الحملة التي استخدمت هاشتاغ PokemonInSyria# عبر الشبكات الاجتماعية من خلال مجموعة من الحسابات والصفحات المعارضة، وتضمنت رسائل الأطفال تحديد أماكن تواجدهم مثل "أنا موجود بالغوطة الشرقية في سوريا.. تعالوا أنقذوني"، ويحمل طفل آخر "أنا موجود في كفر زيتا.. أنقذوني".
وتشهد عدة مدن و مناطق في سوريا حصاراً وتصعيداً للعمليات العسكرية، في وقت تمر فيه الهدنة الشاملة في البلاد, والتي دخلت حيز التنفيذ في 27 شباط الماضي, بعد أن توصلت موسكو وواشنطن إلى الاتفاق بشأنها, "انهياراً وشكيا" في ظل تصاعد وتيرة الأعمال العسكرية ، حيث تتبادل الأطراف اتهامات بالمسؤولية عن وقوع خروقات مستمرة.
ويشار إلى أن لعبة "بوكيمون غو" انتشرت بصورة جنونية في عدد كبير من دول العالم في مطلع الشهر الجاري ، حيث قام بتحميلها نحو 30 مليون مستخدم.
سيريانيوز

وزير خارجية تركيا يكشف تفاصيل مباحثاته مع الشرع خلال زيارته دمشق

وزير الخارجية التركي يتوجه الى سوريا ويلتقي الشرع

الشرع يبحث مع المبعوث الامريكي دفع العملية السياسية قدماَ

تقرير أممي: نزوح أكثر من 191 ألف شخص بسبب احداث السويداء

تشكيل لجنة مركزية لدراسة أوضاع العمال المفصولين خلال حكم نظام الاسد

الكهرباء: وصول التيار لساعات يومياً مرهون بوصول الغاز للمنطقة الوسطى والجنوبية

الجيش يتهم "قسد" بقصف مواقع بمنبج والتسلل نحو نقاطه.. والاخيرة تؤكد التصدي لهجوم فصائل غير منضبطة

تركيا تتهم "قسد" بعدم الالتزام بتنفيذ الاتفاق مع الحكومة السورية

واشنطن تسعى لرفع العقوبات الاممية عن الشرع ووزير الداخلية
