الأخبار المحلية
تزامناً مع الاعلان عن معركة قادسية الجنوب.. فصائل معارضة تتقدم في منطقة الحمرية بريف القنيطرة

حققت فصائل معارضة يوم السبت, تقدما في منطقة الحمرية بريف القنيطرة, بعد الاعلان عن معركة "قادسية الجنوب" بريف المحافظة , بهدف السيطرة على مواقع ونقاط عسكرية خاضعة لسيطرة الجيش النظامي في المحافظة.
ونشرت مصادر معارضة, في صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي, بيانا لفصائل عدة من بينها "أحرار الشام", تعلن فيه عن بدء معركة "قادسية الجنوب" بريف القنيطرة والتي تهدف للسيطرة على نقاط عدة من القنيطرة.
ووقع البيان إلى جانب حركة "أحرار الشام" الإسلامية كل من " جبهة فتح الشام" و"جماعة بيت المقدس" إلى جانب مجموعات وكتائب أخرى من الجنوب.
واعلنت "الجبهة الاسلامية", عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) ان "أحرار الشام وفصائل أخرى بدأوا معركة قادسية الجنوب للسيطرة على عدة مواقع ونقاط عسكرية في محافظة القنيطرة"".
وأضافت الجبهة ان "أحرار الشام وفصائل أخرى سيطرت على نقاط للقوات النظامية في منطقة الحمرية بريف القنيطرة الشمالي , وسط استمرار تقدم المقاتلين".
من جهتها, ذكرت "جبهة فتح الشام", عبر صفحتها على (تويتر) انه "تم استتهداف نقطة الحمرية بالأسلحة الثقيلة قبيل تحريرها بريف القنيطرة ".
وبحسب جبهة "فتح الشام" فإن الفصائل تمكنت من كسر الخطوط الأولى للجيش النظامي في ريف القنيطرة, كما سيطرت على نقطة الحمرية مشيرة الى أن "التقدم ما زال مستمرا".
ويأتي هذا عقب ساعات على اعلان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره الأمريكي جون كيري التوصل الى خطة لوقف اطلاق النار بكامل الأراضي السورية بدءا من أول أيام عيد الأضحى الاثنين ويستمر مدة سبعة أيام.
سيريانيوز

وزير خارجية تركيا يكشف تفاصيل مباحثاته مع الشرع خلال زيارته دمشق

وزير الخارجية التركي يتوجه الى سوريا ويلتقي الشرع

الشرع يبحث مع المبعوث الامريكي دفع العملية السياسية قدماَ

تقرير أممي: نزوح أكثر من 191 ألف شخص بسبب احداث السويداء

تشكيل لجنة مركزية لدراسة أوضاع العمال المفصولين خلال حكم نظام الاسد

الكهرباء: وصول التيار لساعات يومياً مرهون بوصول الغاز للمنطقة الوسطى والجنوبية

الجيش يتهم "قسد" بقصف مواقع بمنبج والتسلل نحو نقاطه.. والاخيرة تؤكد التصدي لهجوم فصائل غير منضبطة

تركيا تتهم "قسد" بعدم الالتزام بتنفيذ الاتفاق مع الحكومة السورية

واشنطن تسعى لرفع العقوبات الاممية عن الشرع ووزير الداخلية
