الاخبار السياسية
فرنسا: سنسحب قواتنا من سورية عند التوصل الى "حل سياسي".. ويجب ضمان امن الاكراد
قال وزير الدفاع الفرنسي جان ايف لودريان الخميس ان القوات الفرنسية ستنسحب من سورية عند التوصل الى "حل سياسي" في هذا البلد.
ونقلت قناة سينوزا الفرنسية عن لودريان قوله ان "قواتنا متواجدة بشكل متواضع في سورية الى جانب الامريكيين"، مضيفا "بالتأكيد عندما يتم التوصل إلى حلّ سياسي سننسحب".
وتنشر باريس 1200 جندي في إطار "التحالف الدولي ضد داعش" في العراق وسورية.
وفي سياق متصل، رحب لودريان بما اسماه التغير الظاهر في موقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الانسحاب من سورية".
وقال لودريان "اليوم يعلن (ترامب) أن الانسحاب سيجري بشكل أبطأ وهذا على الأرجح نتيجة الضغوط المتعددة عليه، من ضمنها الضغط الفرنسي. وتحدّث معه الرئيس (إيمانويل) ماكرون عدة مرات ويبدو أنه (ترامب) يتجه لتغيير أجده إيجابياً".
وكان الرئيس الامريكي اعلن في 19 كانون الاول الماضي انسحاب القوات الأمريكية من سورية دون أن يحدد جدول زمني الا انه عاد وقال ان الانسحاب سيكون بشكل بطيء.
وأشار وزير الخارجية الفرنسي إلى "ضرورة ضمان "أمن الأكراد (السوريين)، أفضل حلفائنا، على المستوى الدولي" في مكافحتهم لتنظيم داعش والذين سيصبحون مهددين بشكل مباشر في حال الانسحاب الأميركي".
وتابع لودريان "في شمال شرق سوريا لا نزال في حالة حرب حتى ولو أعلن الرئيس ترامب عن سحب تدريجي للقوات الأميركية، وهنا سيكون من الضروري أيضا النظر في حلول مطمئِنة للتأكد من أن هؤلاء الناس سيحاكمون".
وتسيطر قوات سورية الديمقراطية التي تشكل "وحدات حماية الشعب الكردية" عمودها الفقري على منطقة شرق الفرات بدعم من التحالف الدولي ضد داعش.
سيريانيوز
الشيباني: نعمل على توفير مناخ سياسي صحي ونؤسس لمشاركة الجميع
النص الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 2799 لرفع العقوبات عن الشرع وخطاب
ترامب: الشرع مناصر رئيسي للسلام.. وناقشت معه السلام في الشرق الأوسط
لقاء تاريخي بين الشرع وترامب في البيت الأبيض
روبيو يحذر من انزلاق سوريا لحرب أهلية شاملة بحال فشل الحكومة
عقب لقائه نظيره الامريكي..الشيباني: سوريا أصبحت تمارس دورها الدبلوماسي بحرية في أمريكا
شركتان امريكية والمانية تجريان محادثات لتوريد توربينات غاز لتأهيل الكهرباء سوريا
الشركة السورية للبترول: إغلاق مصفاة حمص وتحويل موقعها إلى منطقة سكنية
بعد لقاء الشرع وترامب.. باراك: سوريا باتت شريكاَ أساسياَ لواشنطن


