أخبار العالم
الأمن الفرنسي يستخدم الغاز المسيل للدموع في صدامات مع مهاجرين في مخيم "كاليه"

مخيم "كاليه"
استخدمت قوى الأمن الفرنسية يوم الاثنين، الغاز المسيل للدموع اثر نشوب صدامات بينها وبين مئات المهاجرين على طريق سريعة تحيط بمخيم اللاجئين في كاليه شمال فرنسا.
وذكرت وكالة الأنباء الفرنسية ( ا ف ب) أن قوى الأمن لجأت إلى الغاز المسيل للدموع لإبعاد المهاجرين الذين استخدموا عوائق لإبطاء حركة السير ومحاولة الصعود إلى شاحنات متجهة إلى بريطانيا.
ويوجد في فرنسا مخيم "كاليه" على الحدود البريطانية الذي يبلغ عدد المهاجرين المتواجدين فيه نحو خمسة آلاف شخص, الا ان السلطات الفرنسية شرعت مؤخرا بإخلاء الجزء الجنوبي منه , وذلك بعد أن كسبت معركة قضائية لإزالة جزء من المخيم, رغم معارضة العديد من الجمعيات الحقوقية التي اعتبرته "لا إنساني".
وأعلنت سلطات المنطقة أن الصدامات لم تسفر عن إصابات، معلنةً توقيف مهاجر واحد على الأقل بسبب"إلقاء مقذوفات".
وبلغ عدد المقيمين في مخيم لا لاند في كاليه الذي يطلق عليه اسم "الأدغال" 3913 مهاجراً، حسب إحصاء أجرته الإدارة المحلية منتصف أيار الماضي.
وتعتزم السلطات الفرنسية إقامة مخيم للاجئين في العاصمة باريس, وذلك بعد أكثر من شهرين على إخلاء السلطات الجزء الجنوبي من مخيم كاليه والذي يأوي مئات المهاجرين.
وتواجه اوروبا ازمة مهاجرين غير مسبوقة, حيث دخل أكثر من مليون مهاجر ولاجئ إلى الاتحاد الأوروبي في العام الماضي، قادمين بحرا من تركيا إلى اليونان،, دفعت دول عدة لاتخاذ إجراءات تهدف لمعالجة الأزمة , كما فرضت الازمة على الدول الأوربية تشديد الرقابة على حدودها.
سيريانيوز
TAG: فرنسا، لاجئين

في اتصال مع الشرع.. اردوغان: يجب بقاء سوريا بمنأى عن الصراع الايراني – الاسرائيلي

إغلاق الأجواء السورية مؤقتاَ أمام حركة الطيران المدني وتوقف الرحلات الجوية

الخارجية البريطانية: التصعيد الاخير بالمنطقة يشكل خطراَ على أمن سوريا

الامم المتحدة: التصعيد بالمنطقة يهدد بنسف التقدم نحو السلام والتعافي بسوريا

لتعزيز التعاون الاقتصادي.. تأسيس مجلس الأعمال الأمريكي السوري

روسيا: نواصل الحوار مع السلطات السورية بشأن حماية قواعدنا العسكرية بسوريا

القوات الاسرائيلية تهدم 15 منزلاَ في بلدة الحميدية بريف القنيطرة

قطر وفرنسا تؤكدان على دعم اعادة بناء سوريا وتقديم المساعدات لها

مرسومان بمنح الطلاب المستنفذين عام دراسي استثنائي وعودة المنقطعين بسبب الثورة
