الاخبار السياسية
الخارجية الروسية: إقامة مناطق التصعيد بسوريا مقدمة لعودة السوريين من لبنان

اعتبرت وزارة الخارجية الروسية, يوم الاثنين, ان التطورات الايجابية في سوريا, من حيث اقامة مناطق خفض التصعيد في سوريا وتهيئة الظروف لتعجيل التقدم نحو التسوية السياسية تعد "مقدمات لعودة آمنة للاجئين السوريين من لبنان إلى بلادهم".
اوضحت الوزارة, في بيان, نشرته وكالة (سبونتيك), ان "التقدم في مجال مكافحة الإرهاب، وإنشاء مناطق تخفيض التصعيد، وتهيئة الظروف للإسراع في التقدم نحو تسوية سياسية على أساس القرار 2254 لمجلس الأمن الدولي، تعتبر مقدمات أساسية لعودة آمنة لأكثر من مليون لاجئ سوري من الذين وجدوا مأوى في لبنان".
ووصلت ازمة اللاجئين السوريين في لبنان الى الذروة , وسط انقسامات حيال هذه الملف, حيث يشدد مسؤولون في حزب الله على ان الموضوع يجب بحثه مع النظام السوري واجراء التفاوض معه بخصوص مسألة عودة النازحين, في رفض الحريري التعامل مع أي جهة بشأن عودتهم , باستثناء الأمم المتحدة ووكالاتها المتخصصة.
ويعد لبنان من أكثر الدول استقبالا للاجئين السوريين، إذ تجاوزت أعدادهم أكثر من مليون، بحسب الأمم المتحدة, فيما يقول مسؤولون لبنانيون أنهم تجاوزا مليون ونصف, حيث يشكلون عامل ضغط اقتصادي واجتماعي على البلاد.
وتوصلت الدول الضامنة (روسيا- ايران – تركيا) خلال اجتماع استانا الاخير الشهر الجاري, لاتفاق حول اقامة مناطق تخفيف التصعيد في ادلب وشمال مدينة حمص، ضواحي دمشق — وفي منطقة الغوطة الشرقية وعلى الحدود السورية مع الأردن — في محافظة درعا, ونشر قوات مراقبة فيها.
سيريانيوز

بيدرسن: العملية الانتقالية بسوريا تبقى على الحافة..و المقاتلون الاجانب يشكلون خطراَ بالبلاد

واشنطن: لامكان للعنف الطائفي بسوريا.. ويجب محاسبة منتسبي الأمن المتورطين بمخالفة القوانين

المندوب السوري: نواصل جهود إعادة الأمن وتحسين الأوضاع المعيشية بسوريا

الامم المتحدة: هجمات استهدفت الدروز بالسويداء على أساس ديانتهم ويجب اجراء تحقيقات مستقلة

المندوب الروسي : الوضع بسوريا غير مستقر... وصعوبات في انشاء نظام حكم جديد

الشرع: أمامنا معركة توحيد سوريا ويجب ألا تكون عبر القتال

وزير الاقتصاد والصناعة السوري يزور الرياض لبحث تعزيز التعاون الاقتصادي

الشيباني و الأمين العام للمجلس النرويجي للاجئين يبحثان تعزيز التعاون بالمجال الإنساني

الداخلية تعفي المخالفين المقيمين من رسوم الاقامة شرط تسوية أوضاعهم
