المنوعات

شيرين عبد الوهاب تعلن رسمياً انفصالها عن حسام حبيب

04.12.2021 | 15:44

أعلنت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب انفصالها رسمياً عن زوجها الفنان حسام حبيب لتحسم بذلك الجدل الدائر حول حقيقة وقوع الطلاق من عدمه.

وأصدر مكتب الفنانة المصرية بيانأ جاء فيه "في ضوء ما تداولته المواقع المصرية والعربية، من أخبار تضمنت انفصال النجمة شيرين عبد الوهاب عن زوجها حسام حبيب، أعلنت النجمة شيرين عبد الوهاب أن الانفصال وقع بالفعل“، موضحة أن أسباب الانفصال تخصها وحدها ولا داعي للخوض في تفاصيل حياتها الشخصية.

وجاء في البيان أن الفنانة شيرين"تهيب بالصحافة وجميع وسائل الإعلام احترام حياتها الشخصية، وتحري الدقة فيما ينشر، وعدم نشر أي أخبار أو مزايدات الغرض منها النيل من شخصها".

وأكدت الفنانة بحسب البيان "أن الانفصال حدث في هدوء تام، ولا توجد خلافات بينها وبين طليقها حسام حبيب على الإطلاق، وكل ما ورد من أخبار في هذا الشأن لا أساس له من الصحة، ويأتي في إطار قلب الحقائق، مشيرة الى أنها ”تكن كل الاحترام لحسام حبيب".

وقالت شيرين "إنها قررت فتح صفحة جديدة مع نفسها ومع جمهورها، مؤكدة أنها وهبت حياتها لفنها وابنتيها ”مريم وهنا“، خاصة أنها ابتعدت طوال الفترة الأخيرة عن جمهورها وعن حياتها الفنية بعض الشيء، وتنوي العودة بقوة الى الساحة خلال الفترة المقبلة".

يشار أن الإعلامية اللبنانية نضال الأحمدية هي من فجرت نبأ طلاق شيرين عبدالوهاب عن زوجها الفنان حسام حبيب، مؤكدة أنه وقع بالفعل.

ونشرت مجلة الجرس اللبنانية التي تترأسها نضال الأحمدية في وقت سابق تسجيل صوتي منسوب لوالد حسام حبيب تضمن هجوماً على الفنانة شيرين وعائلتها كما يزعم فيه عن مؤامرة من قبل حسام حبيب تتعلق بسرقة أموال من شيرين من البنوك والفيزا كارد.

وتضمن التسجيل أن والد حسام حبيب يرغب في زواجه من أخرى دون علم شيرين عبدالوهاب، ماأثار ضجة كبيرة عبر مواقع التواصل.

بدورها ردت شيرين عبد الوهاب على أزمة التسريب الصوتي، ونفت كل ما أشيع عنها وعن زوجها حسام حبيب في وقت سابق، مشددة على أنها كلها ملكه، وأنه أنقذها من أشخاص وصفتهم بالثعابين.

سيريانيوز

منظمة تتهم "الادارة الذاتية" بارتكاب انتهاكات بحق معتقليها .. وواشنطن تعلق

اتهمت منظمة "العفو الدولية" الادارة الذاتية لشمال وشرقي سوريا، بارتكاب انتهاكات بحق المدنيين المعتقلين في السجون التابعة لها، بالمناطق الخاضعة تحت سيطرتها، فيما علقت الخارجية الامريكية على ذلك، مشيرة الى انها ستعمل على مراجعة هذه التقارير.